على الرغم من أنها تقع بين أعماق شمال المحيط الأطلسي والساحل الشرقي لفلوريدا ، إلا أن الدولة الجزيرة لا ترحب بالرحلات التجارية الدولية والسفن التي تقل الركاب من الولايات المتحدة من 22 يوليو في منتصف الليل. ويرجع ذلك إلى الزيادة المستمرة في حالات COVID-19 في الولايات المتحدة ، وكذلك لأن عدد حالات الإصابة بالفيروس قد تضاعف ثلاث مرات تقريبًا في جزر البهاما منذ أن بدأت إعادة فتح حدودها في 1 يوليو. بالإضافة إلى ذلك ، أوقفت الناقلة بهاماسير رحلاتها المغادرة إلى الولايات المتحدة.

 

ومع ذلك ، يُسمح بدخول الرحلات الجوية الخاصة من الولايات المتحدة بالإضافة إلى قوارب النزهة واليخوت ، ويسمح للرحلات المغادرة لاستيعاب أي زائر حالي من المقرر أن يعود إلى الولايات المتحدة بعد يوم 22. يُطلب من الزائرين تقديم اختبار COVID-19 RT-PCR سلبي من معمل مرجعي ، لا يتم إجراؤه قبل أكثر من 10 أيام من تاريخ السفر. سيتعين على العائدين الذين لا يستطيعون تقديم نتائج اختبارات سلبية لمسؤولي الهجرة الخضوع لحجر صحي إلزامي لمدة أسبوعين.

 

المصدر:أندريا سميث