أعاد شاب سعودي في جنوب المملكة ابتكار الحرفة الخالدة للعصي الخشبية المنحوتة يدويًا بمظهر جديد يناسب الأذواق الحديثة ، مما أدى إلى زيادة الطلب عليها من قبل الحجاج والعملاء عبر الإنترنت من جميع أنحاء العالم.
لطالما ارتبطت عصي المشي بالمسنين والمرضى ، وعادة ما تتضمن تصميمات بسيطة تركز أكثر على الوظيفة بدلاً من المظهر.
دفع هذا الارتباط عادل الشهري لإعطاء المفهوم حياة جديدة من خلال إعادة حرفة قديمة وتحويل العصي إلى قطع بيان شهيرة يستخدمها السعوديون.
يستطيع من خلال عمله نقل الجوهر الثقافي والتاريخي للمملكة العربية السعودية من خلال نقش التصاميم الثقافية على خشب السدر.