افتتح وزير السياحة والآثار خالد العناني المعرض في أغسطس الماضي برفقة رئيس الوزراء التشيكي أندريه بابيس.
وهو أول معرض للآثار المصرية في براغ وأكبر معرض لآثار المملكة القديمة.
وزار عدد كبير من التشيكيين المعرض وجذب نحو 10 آلاف شخص منذ إعادة افتتاحه في 4 مايو.
تتم الزيارات بما يتماشى مع التدابير الاحترازية لـ COVID-19 - التباعد الاجتماعي ، وأقنعة الوجه ، واستخدام معقم اليدين.
معروض 90 قطعة أثرية اكتشفتها البعثة التشيكية خلال أعمال التنقيب في أبو صير ، بما في ذلك تمثال البازلت للملك رانيفريف.
تزامن افتتاح المعرض مع الذكرى الستين لبدء العمل الأثري التشيكي في مصر.
الهدف من العرض هو تقديم لمحة عن الحضارة المصرية القديمة للزوار التشيكيين وتشجيعهم على زيارة البلاد لمشاهدة المزيد من معالمها وكذلك الاستمتاع بشواطئها ومناظرها الطبيعية.
