تستعد مصر لافتتاح أول وأكبر مصنع للنسخ الأثرية في الشرق الأوسط مطلع عام 2021 ، تحت إشراف وزارة السياحة والآثار ، لضمان حقوق الملكية الأثرية لتراثها القديم ، مع محاربة النسخ ذات النوعية الرديئة. صنع بالصين.
يضم المصنع وحدات للإنتاج اليدوي والميكانيكي لرفع كفاءة الإنتاج ، بالإضافة إلى خط للأخشاب والنجارة لإنتاج كافة الأعمال الخشبية ، وخطوط للقوالب والنحت والطباعة والرسم والتلوين.
تم إنشاء المصنع بالمنطقة الصناعية بمدينة العبور بالتعاون مع شركة الكنوز المصرية.
تحمل كل نسخة أثرية يتم إنتاجها في المصنع ختمًا خاصًا من المجلس الأعلى للآثار وشهادة تفيد بأنها إعادة تصميم ، بالإضافة إلى رمز شريطي يتم وضعه لسهولة التعرف عليه مما يساهم في حماية منتجات الوحدة من التزوير.